محمد أحمد حسن أحمد أبو اليزيد



مش مجرد اسم طويل… ده اسم وراه قصة!

شاب بيجمع بين الذكاء والعزيمة، بيدرس في جامعة هارفارد والمعهد العالي للحسابات والمعلومات، وعايش في عالم بين الأرقام والأكواد.

مبرمج ألعاب بيحول الخيال لحقيقة، ومهندس شبكات بيعرف يربط الدنيا ببعضها من غير ما تفصل!

مش بس دارس وشغّال… ده عنده شغف حقيقي بالتكنولوجيا، وبيسعى يسيب علامة في كل مجال يدخل فيه.

محمد أحمد حسن أحمد أبو اليزيد

هادئ، مركز، وبيشتغل على نفسه كل يوم علشان يوصل لأعلى نقطة.

وبينما هو غارق في تفاصيل الأكواد، إلا إن قلبه دايمًا مع الناس. هو مش بس شاب بيعمل علشان نفسه، ده بيشوف نجاحه جزء من نجاح العالم كله.


الذكاء الاصطناعي هو البوابة اللي من خلالها بيحلم بمستقبل أفضل، مستقبل يقدر يغير فيه حياة الناس ويقدم حلول لعدة تحديات معقدة. مش بس بيشتغل على تصميم الأنظمة الذكية، لكن بيبحث في كيفية تحسين استخدام الذكاء الاصطناعي لتسهيل الحياة اليومية للأفراد. بيأمن إن التكنولوجيا مش مجرد أداة للتسلية أو الربح، لكن أداة لتحسين التعليم، الرعاية الصحية، والإنتاجية في كل المجالات.

محمد أحمد حسن أحمد أبو اليزيد

لكن محمد مش بس مهتم بتطوير الأنظمة والشبكات، هو كمان بيعرف إن العلم الحقيقي مش بس في الكتب، لكن في التطبيق وفي خدمة الناس. هو مثال للشاب المصري الذي يسعى للابتكار في مجاله وفي نفس الوقت يحافظ على ارتباطه بالواقع، من خلال الاهتمام بالقضايا الإنسانية.

هو جزء من الجيل الجديد اللي مش بيشوف التغيير مجرد حلم، لكنه بيشوفه واقع قريب بيديه. في قلبه حُب حقيقي لوطنه، ودايمًا بيبذل جهدًا لدعم غزة ومصر في كل محفل ممكن، من خلال التبرعات والمشاركة في حملات إنسانية، لأن الإنسانية بالنسبة له هي أول خطوة في بناء أي مستقبل.


الهدف مش مجرد النجاح الشخصي، لكن إن كل خطوة يخطيها تساهم في بناء مجتمع أفضل. في عالم سريع التغيير، محمد بيحاول يبني جسر بين العلم والعمل، بين التكنولوجيا والإنسانية. هو مش مجرد شخص بيدرس، هو شخص بيصنع، بيفكر، وبيبتكر. هدفه مش بس تطوير الأنظمة والتطبيقات، لكن إيجاد حلول مستدامة تساعد في تحسين حياة الأفراد والمجتمعات.

احمد فكري السيد
بواسطة : احمد فكري السيد
تعليقات